اتهمت منظمة «مراسلون بلا حدود» ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية باختطاف صحفيين وإعلاميين، واحتجازهم رهائن في سجون خاصة وقطع كل سبل الاتصال مع أقاربهم.
ووضعت المنظمة في تقريرها السنوي، عن حصيلة الصحفيين المعتقلين والرهائن والمفقودين عبر العالم، الذي نشرته «وكالة الأنباء اليمنية»، ميليشيا الحوثي في المرتبة الثانية في قائمة مرتكبي الجرائم بحق الصحفيين حول العالم، بعد تنظيم «داعش» الإرهابي، موضحة أن الميليشيا التي يقودها عبدالملك الحوثي أعلنت حربا مفتوحة على الصحفيين، وجعلتهم عدوا لها، ما عرضهم للخطف والاختفاء القسري، بمجرد سيطرتها على العاصمة صنعاء في سبتمبر 2014م.
وذكرت المنظمة أن الحوثيين يحتجزون حاليا ما لا يقل عن 15 صحفيا وإعلاميا، فيما اضطر العديد من الإعلاميين إلى التوقف عن ممارسة نشاطهم، ومغادرة اليمن.
من جهة أخرى، كشف تقرير صادر عن فريق الرصد الحقوقي اليمني بمحافظة ذمار، عن قيام ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية، بتجنيد 670 طفلا أعمارهم لا تتجاوز 14 عاما ضمن صفوفها في جبهات القتال. وأبان التقرير الذي نشرته «وكالة الأنباء اليمنية»، أن الميليشيات الانقلابية بمحافظة ذمار اتجهت نحو تجنيد الأطفال، والزج بهم في صفوف القتال بالجبهات المختلفة، في محاولة منها لسد العجز الحاصل في صفوفها، بعد أن فقدت أغلب عناصرها المسلحة.
ووضعت المنظمة في تقريرها السنوي، عن حصيلة الصحفيين المعتقلين والرهائن والمفقودين عبر العالم، الذي نشرته «وكالة الأنباء اليمنية»، ميليشيا الحوثي في المرتبة الثانية في قائمة مرتكبي الجرائم بحق الصحفيين حول العالم، بعد تنظيم «داعش» الإرهابي، موضحة أن الميليشيا التي يقودها عبدالملك الحوثي أعلنت حربا مفتوحة على الصحفيين، وجعلتهم عدوا لها، ما عرضهم للخطف والاختفاء القسري، بمجرد سيطرتها على العاصمة صنعاء في سبتمبر 2014م.
وذكرت المنظمة أن الحوثيين يحتجزون حاليا ما لا يقل عن 15 صحفيا وإعلاميا، فيما اضطر العديد من الإعلاميين إلى التوقف عن ممارسة نشاطهم، ومغادرة اليمن.
من جهة أخرى، كشف تقرير صادر عن فريق الرصد الحقوقي اليمني بمحافظة ذمار، عن قيام ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية، بتجنيد 670 طفلا أعمارهم لا تتجاوز 14 عاما ضمن صفوفها في جبهات القتال. وأبان التقرير الذي نشرته «وكالة الأنباء اليمنية»، أن الميليشيات الانقلابية بمحافظة ذمار اتجهت نحو تجنيد الأطفال، والزج بهم في صفوف القتال بالجبهات المختلفة، في محاولة منها لسد العجز الحاصل في صفوفها، بعد أن فقدت أغلب عناصرها المسلحة.